كيف أنمي وأطور ذاتي ....
1- تقدير الذات وتطويرها
احترام
الذات والإحساس بقيمته كفرد في هذا المجتمع ، والابتعاد عن ما يعكس شعورك
ويؤثر فيه سلباً عن طريق النظر بايجابية للحياة ولنفسه كشخص ذو قيمة.
وتطوير الجانب الغالب عليه و موازنة الأنماط لديه..
2- قيم نفسك
بعد كل عمل
تقوم به أو هدف تقدم عليه ، راجع نفسك وانظر إذا ما كنت تقدمت أو مازلت في
مكانك ، وهذا يساعد على التطور والاستمرار .
3- تحسين نظرتك للزمن
أكان
الماضي أو الحاضر وحتى المستقبل
فالتعلق
في الماضي وخاصة إذ ما كان مؤلم لا يعطي أي نتيجه ، لأنه يسحبك له ويقيد
تقدمك .
ركز على الحاضر واستفد من دروس
الماضي في تطويره وإن كان يحمل الكثير مما يضايقك فحسنه من أجل مستقبل
مشرق..
حدد أهدافك التي تهمك وأبحث في
سبل تحقيقها..
4- حسن إدارتك لنفسك
ووقتك
بوضع خطط لأهدافك اليومية ومن بعد
ذلك الشهرية والسنوية
الاستفادة من وقت
الفراغ ( في القراءة ، التأمل ، الاسترخاء )
قضاء بعض الوقت في الاطلاع على كل ما يفيد ويساعد على
تحقيق أهدافك..
للاستفادة من
الوقت والتخلص من خلط الأمور
غير ملح /
هـــام
ملح / هـــام
غير هام / غير ملح
ملح /
غير هام
5- جدد طاقتك
من خلال الخطوات الأربعة لتجديد الطاقة..
- لاحظ ما يمنحك الطاقة ويسلبها..
- الحيلولة دون حدوث فقد غير ضروري لها..
- أحداث التوازن عن طريق الربط بين الأشياء التي تضيف لك
طاقة وتلك التي تسلبك إياها..
- أبحث عن
فرص لزيادة الأمور التي تزيد طاقتك في يومك..
6- معرفة نقاط القوة و نقاط الضعف
و نقاط القوة هي تلك الأمور التي تملكها في وقتك الحالي
تساعدك على استثمار الفرص الأفضل
مثل (
المرونة ، التحفيز الرغبة ، الإيمان بتحقيق الأهداف ، الإصرار ، تقدير
الذات )..
أما نقاط الضعف فهي تلك
الأمور تضعف قدرتك على استثمار فرصيك موجودة الآن تحد من تقدمك
مثل ( عدم الصبر ، الكسل ، اليأس ، التقلب المزاجي ، عدم
المرونة )..
7- حل المشاكل
المتراكمة
عندما نصادف مشكلة نجعلها اكبر
همنا، فيصبح تفكيرنا منحصر فيها ويطول الوقت دون أن نجد الحل ، ومع مرور
الأيام تظهر لنا مشكلة أخرى وتبدأ المشاكل بالتراكم ، حتى نعيش على أساس
تدعمه رواسب هذه المشاكل..
لهذا عندما
تقابل مشكلة معينه أعط نفسك وقت محدد لتفكر في المشكلة ومن ثم انتقل
للتفكير في حلها ، ووسع دائرة التفكير حتى تجد الحل بسهولة..
8- بناء الثقة في النفس
تؤثر الثقة في قدرة الفرد على الاستمتاع بالحياة في أوقات
الانتصار ، والتكيف مع الإحباطات التي قد تطرأ عليه في وقت النكسات.
فالثقة شعور خاص و فردي للغاية ، لذلك إذا أردت
بناء الثقة في نفسك ، فعليك أولاً أن تبحث عن البواعث التي تثيرها وتنميها .
فالأشخاص الواثقين يتمتعون بالمثابرة ومواصلة السعي
، وهم مستعدون لتحمل المخاطر و الخوض في تحارب جديدة ، كما إنهم يشعرون
بالرضا عن أنفسهم ويميلون إلى الاسترخاء في المواقف الاجتماعية..
منقول للأمانة