جلد الدلافين الأملس القابل للتقشر يساعده على السباحة بسرعة تصل إلى 35 كيلومتيرا في الساعة .
فقد اكتشف الباحثون أن هذه الحيوانات تتقشر من جلدها أجزاء صغيرة أثناء السباحة تشبه قشور فروة الرأس لدى الإنسان .
ويساعد تساقط القشور على جعل اجسام الدلافين ملساء وأقل مقاومة للماء , مما يساعدها على السباحة أسرع من معظم الكائنات البحرية . ومن المحتمل أن يستخدم جلد الدلافين في المستقبل كنموذج لبناء زوارق وغواصات أكثر سرعة ( ربنا يستر) .